تدك الوتين .. وتلتقط الجرح من سلة صباحك ..!

[حبي لك مش كلمة]

آهه ..!


تدك الوتين .. وتلتقط الجرح من سلة صباحك ..!
في فمك يتلطخ آسمي بـ وقار بياض شيب ثناياك وتتؤكأ به على شفتيك
لـ تقضم آهآتك المحسوره على لقاءنا المنعوت مع أرجل الرياح صوب الـــ لا ..!
التعوايذ الملعونه التي تفقدني جُرعتك ): أرآها تنخاك أن توجعني أكثر ..
كـــــ عادتك : تبيد كل محاصيل فرصي وتُكبل حقائب الحنين في يدي .
بين خطوات عذاب الظل وبين هدير أغصانك ): حكاية حظ ..!
لآنك : تشبه الغروب عندما يرخي ركبتيه للـ ليل
ويتقيد الغيم تحت وجه المساء وكل الآمل يدعوك : أن ترفق بي :
في مضض أحتياجي يعيش الفرح مُبتلاً بـ أسرى منفاك
وعيناك تشاهد قطرات أوجه بعض ركل الرياح لـ ملامحي المفقوده ..!
على حافة الشوق ..!
وقف الخجل على يدي يريد أن يقدمك له
لا ... تدري .. ولن ندري ..!
أن هناك رجل يدعي الهزيمه وهو بك لم يتعارك ..!
اي نوابل غزواتك تهطل لي وكيف أحتلك بـ فخامة عرشك معي ..!
كــ عادتك ..!
تمزق الوجد في وأحنلك ..!
وآجمع هداياك في رف اليآس وأتعطر لك وأنت لا تدري ..!
عد .. لآآحتفل ..!
عود : فـ الشموع تبكيك على حواف السور
عد فـ الآصوات لا يخرسها الا الفقد ..!
تلك الشوارع الملعونه : تشمت علي ..
وتندب الغيمه على وجه المساء
وتذكرني بيديك : وأشتكي لـ سورك المفجوع معي ..!
كــ عادتك ..!
مازلت .. تخيفني وآخاف فقدك ..
وأنت لا تدري ..!

[دنياااي انا]

حضرت لنسائمك المبلله بروح الجمال
لينقاد الحرف خلف ,, مشاعرك
المتميزٌ حد الاسترسال العذب ..
فبوحك يُدعم الإحساس ينتظرُ البعيد ...

فهل من مزيد ...

نحن في إنتظار الجديد .....

دمت عذب واحساس نقي
ودي واحترامي