![]() |
كثيرون هم الذين كانوا مبدعين ولاكن لم يعر أحدا اهتماما لمواهبهم و ابداعهم الااااا بعد موتهم و هاذه الرسامه التي سردت قصتها واحده منهم... شيء محزن جدا ان لا تجد من يثني عليك و يقدر ابداعك دائماااااااا رائع يا رقيق الكلمه تحياااااتي لك |
اقتباس:
شعورك الجميل يحتوى الحزن ويلملم بقايا الورق التي تملأ المكان تحياتي |
لأنا لسنا ملائكة فوجود الشر فينا ضرورة قصوى للدلالة على ان هذه الحياة نسبية فلا يوجد شر كامل ولا يوجد خير كامل في هذه الحياة فالكمال لله إذن فالشر طبيعة بشرية نعايشه في أنفسنا في صور عدة والهدف من الحياة هو احتواء هذا الشر للوصول للخلاص وقليلون من يصلوا الى هذه الدرجة الرفيعة فيظل هناك صراع أبدي فقط لإحتواء الشر ويكون ذلك بالقيم الدينية والتي تمثل السماء ومن ثم بالعلم الدنيوى والذي يمثل الأرض اذن الشر قوة كامنة في النفس البشرية ويجب أحتوائها بتلك القيم ويكون هذا الصراع في عدة فئات فالبعض لم يجدوا من يغرس بهم تلك القيم الفاضلة منذ الصغر لا القيمة الدينية ولا قيمة العلم فترى انه لم يستطع ان يحتوى الشر و انه يفرغ الشر في اقرب الناس إليه فيجرح هذا ويظلم هذا وهذا النوع لا يتعدى شره المحيطين به لذلك يصبح خاسرا لذلك الصراع في هذه الحياة والبعض يهتم بالقيمة الدنيوية فقط العلم فيكون امتداد للشر الحقيقي فترى ضرره يتعدى الكثير وضحاياه لا تستطيع ان تحصيها ويسخر علمه في خدمة القيم العليا للشر وبإحتراف وتكون خسارته بعدد الضحايا الذين سقطوا اما النوع الأخير فهو الذي يغرس به اهله القيم الفاضلة منذ الصغر وتستمر تلك القيم وتحتوى الشر الكامن ويكون الخلاص الحقيقي في اجتماع القيم الفاضلة للدين والعلم الدنيوى فيظل الشر كامنا هناك لا حول له ولا قوة لأن الخير اصبح متفاعلا دينا ودنيا فكان احتواء الشر وكان الخلاص الكبير منه والمؤدي الى رضا الله والجنة وبالنوع الأخير تتجلى الحقيقة الضائعة |
كنت في نقاش مع بعض الأصدقاء هل من الممكن ان تجد شخصا لا يعرف الكره واتفقنا على ان من لا يعرف الكره لايعرف الحب ايضا ففترقنا بعد ذلك وبقيت افكر في ذلك الحوار ووصلت الى اني فعلا لم اعرف الكره يوما ما الا من بعض الخلافات التي قد تطرأ في أي علاقةإنسانية وقررت ان امارس الكره الحقيقي ولو لمرة واحدة فقط ولأني مبتدئ وتنقصني الخبره لم اعرف قوانين الكره جيدا فكرهت اقرب شيء لي وهي نفسي وتفننت في تعذيبها لم ترى يوما رائعا ومع مرور الوقت بدأت اشعر اني انا الضحية واني وصلت الى درجة من الإحباط لا يمكن التراجع عنها وعندما قررت ان اتخلى عن كره نفسي رفضت هي واخبرتني ان الكره ليس كالحب فالكره هو طريق من سار فيه مفقود من السهل ان تفقد الآخرين ولكن من الصعب ان تفقد نفسك فلم تستطع ان تفعل حيال ذلك شيئا ومن يومها وانا ابحث عني هناك في عوالم بعيدة لا تعرف الكره |
انتظري نهارك سيأتي يوما ما لا يأس مع الحياة نعم سيلمحك العابرون وسيحكون عنك القصص ولكن لا يهم ظلى هناك فكم تملكين من الوفاء لإنتظاره وإحتوائه ولكن أعتقد أنه لا يستحقه لأنه تركك وحيدة تنتظرين وما أصعب لحظات الإنتظار |
لم يكن يملك الثقة بنفسه يوما كانت ثقته بأيدي الآخرين هم من يرفعونه وهم من يثبطون من عزيمته فكان دافع الكتابة لديه يكمن في تلميع نفسه والوصول الي المجد والشهرة فكان يكتب ما يريدوه منه حتى لو كان مايكتبه كذبا ومع مرور الوقت اصبح امتداد للكذب وادركت ادواته ما تورطت به فحاولت ان تنصحه ان يكون هناك مصداقيه فيما يكتب الى متى سيستمر هذا الكذب وادركت ان لن يكون ذلك الا بإستعادة ثقته بنفسه وانهم سيعملوا على ان تعود ثقته إليه وبعد مجهود شاق عادت الثقة ولكنها لم تعرفه منذ تركته آخر مرة عندما تخلى عنها فرأته ورثت لحاله ورقت لحاله وقالت ربما يكون هناك تغير وعادت له مرة أخرى وعندها شعر فجاءة بثقة كبيرة تجتاحه وابتسم فرحا لما سيحققه بتلك الثقة وتخلى عن كتابة المقالات وبدأ بتأليف اول كتاب وكان بعنوان كيف تبيع ثقتك للآخرين في العصر الحديث؟!! |
لحظات النجاح كم هي رائعة تلك اللحظات كم هو سعيد من استطاع ان يعيشها بكل القها الذي لا ينسى فهو يستحق منا الكثير من التأمل لأن الطريق لم يكن سهلا على الإطلاق فقد استنزف الكثير من الجهد والعمر وتساقطت على جنباته الكثير من الأيام الصعبة والسهر والدموع ليكون التتويج ويمنح الحب والورود وتغمره الأضواء و التهاني. ولكن في ظل كل هذا الجو الكرنفالي نحن لم نرى الحقيقة كاملة فهناك خلف الكواليس من كان لهم الدور الكبير في هذا النجاح ولكنهم ظلوا مبتسمين في الظل ليمنحوا بقايا الضوء الأخير لذلك الذي وجدوا أنفسهم فيه فمنحوه الضوء الأخضر بتلك الأيام التي احرقوها لينيروا طريقه الطويل فهل ياترى منحهم هو بعض الضوء عندما انهالت عليه الأضواء هل ازال ذلك الغبار الذي يعلو الكراسي التي في الكواليس حيث لا احد يشاهدهم هناك لا أحد يجلس هناك فكم هم محتاجون ليسمعوا كلمة شكر واحدة فقط ستعنى لهم الكثير والكثير سيكون لها الأثر الكبير والتي لن يمحوها الزمن وستظل في الذاكرة تذكار وفاء |
السلاااااام عليكم غبت و رجعت و وجدتك كما أنت متألق و ساحر هو ما تكتبه أخي كن دائما هنا و انا سأمر لأستنشق مسحوق سحر كلماتك و أجوب في أفاقها سلمت حروفك و كلامتك يا رقيق الكلمه تحيااااااتي لك أخي |
اقتباس:
الرائعة وصيمة حضورك هنا يعنى الكثير تحياتي |
قرأت موضوع فأعجبتني الفكرة فعلا كانت رائعة وبينما كنت في نقاش مع بعض المهتمين بالفكر شرحت لهم تلك الفكرة وكيف انها رائعة وفي أحد الأيام بينما بدأت الكتابة عن رأيي الخاص عن ذلك الموضوع الذي قرأته كنت ابحث عن فكرة لأستهل الكتابة فإذا بتلك الفكرة التي شرحتها للبعض تأتي باكية فآلمني ما حدث فسألتها مندهشا ما الذي حدث؟! فأجابتني انها تتعرض لعملية تشويه سمعة وإستغلال وأدلجة من قبل الكثير وخاطبتني بصوت متهدج: أني أصبحت أشعر بالخجل كلما بدأت بالدخول في عقول الآخرين فصرت اشعر بأن بعض العقول ترفضني والبعض تحتقرني والبعض تتقبلني كما يريد أولئك لا كما أنا عليه فعلا صرت لا أطيق ذلك أرجوا منك أن تساعدني انت تعلم جيدا أني لم أكن كذلك كم كنت رائعة في ذلك الكتاب لن يجدني الا من يتحمل عناء البحث عني ويعرف قيمتي جيدا ولكن منذ ان فهمني أولئك لم اجد سعادة ارجوا ان تعيدني لما كنت ارجوك او تجد حلا لمأساتي فظللت مندهشا لما حدث ولأكن منصفا لها بدل أن اكتب رأيي الخاص عن تلك الفكرة بدأت بكتابة موضوع آخر بعنوان ادلجة المفاهيم إلى أين؟! |
الساعة الآن 06:20 PM بتوقيت مسقط |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
:: جميع الحقوق محفوظة لمنتديات لغاتى التعليمية ::