تحسين محركات البحث

[سعيد بقالي]

تعظيم محركات البحث (بالإنجليزية: Search Engine Optimization)‏ ومعرفة اختصاراً (سي أو search engine optimisation) هو علم تعظيم بروز مدونة إلكتروني أو ورقة مدونة إلكتروني في عائدات محركات البحث المجانية (الغير مدفوعة) شبيه جوجل بحيث يبدو في الاثار الأولى، وهذا بواسطة دراسة طريقـة وظائف محركات البحث والاسباب المؤثرة على تنظيم عائدات محركات البحث وتحسينها وايضا مداواة قلة من السقطات والإضطرابات في المواقع، وهو أحد إدارات تخصص التسويق الإلكتروني.

https://seoquotation.com/

ونظراً لأهمية عائدات البحث الأولى في محركات البحث لما لها من فاعلية هائل على رقم زائرين الموقع بواسطة محركات البحث والذي يحتوى البحث المعتاد والبحث عن الخلفيات والفيديوهات (المواد السمعية والبصرية) والمنـاطق والانباء، زادت قيمة ذلك التخصص والذي أكون له خبراء وخبراء بل ويحدث تدريسه أيضاً.

الموظفون في ذلك التخصص ينقسمون إلى نوعين؛ زوي القبعات البيضاء وهو استعمال الأساليب المشروعة والطبيعية لتحسين تنظيم مدونة الكتروني، وأصدقاء القبعات السوداء بواسطة استعمال الأساليب الملتوية والمخالفة والغير مشروعة.

بادئة تعظيم محركات البحث (1990) قدكانت ريثما استهل مالكي المواقع الإلكترونية في تجهيز مواقعهم للظهور في عائدات محركات البحث، بتلك المدة لاحظ مالكي المواقع الإلكترونية القيمة الفعلية لظهور ورقة من موقعهم الإلكتروني في الورق الأولى من عائدات محركات البحث. ولكن المصطلح تعظيم محركات البحث استهل استعماله فعليا في 1997م، عقب 10 أعوام 2007 جايسون جامبرت قام بتسجيل المصطلح (السيو) كعلامة تجارية في مكتب توثيق الاشارات التجارية في اريزونا، ولكن بما أن المصطلح (السيو) غير ممكن تسجيله كعلامة تجارية ضياع تمت مصادرة العلامة التجارية منها ومعاودة ثمن التسوق إليه.

https://seoquotation.com/
قدكانت الأيام الأولى لمحركات البحث مليئة بالمعاناة لان لكي تحصل على على تنظيم متقدم في عائدات محركات البحث قد كان أيسر واستعمل المسيئون تكرار الاقوال المفتاحية (Key phrases) بلا داعي في ورق مواقعهم للحصول على تنظيم عالي في محركات البحث، وعانى مستخدمو محركات البحث من بروز هذه الورق بكثرة في عائدات البحث حين قدكانت لا متضمنة البيانات التي تدعي أنها متواجدة فيها مما يسبب إلى فقد توقيت المستعمل، ولكن محركات البحث إستهلت في دراسة تخطيطات لتدافع عن ذاتها من هؤلاء المسيئين.

لاري بيج و سيرجي برين برمجوا باك رب (backrub) في 1998م والذي هو google (جوجل) حالياً، باج وبرين أتو بمعادلة حديثة متضمنة موظف ترتيب الصفحة (Web page Rank)، أيضا جوجل جاء بتشكيل متواضع وفريد والذي استهوى مستعملي الشبكة العنكبوتية اليه والذين استخدموه بإخلاص ثم لجودة نتائجة.[3]

جوجل لم تكن تستند على اسباب تعظيم محركات البحث داخل ورقة الموقع لاغير (On Web page)ولكن أيضا اتكل على اسباب تعظيم محركات البحث خارج الموقع الإلكتروني (Off Web page). المعادلة الحديثة لجوجل قدكانت إيجابية بالكفاية لتفادي مضايقة المسيئين لمرحلة موجزة، ولكن المسيئون برمجوا ادوات حديثة لتساعدهم على لكي تحصل على على تنظيم عالي في عائدات محركات البحث بواسطة إنشاء روابط مزيفة تدل على مواقعهم وأيضا روابط مؤذية أو مدفوعة. واجه google هذه الأدوات ولفترة سبعة أعوام والتي أثرت سلبا على اسباب التنظيم في محركات البحث. (1998 - 2005)

في (2007م) استهل google استراتيجية حديثة عكس الروابط المزيفة والمؤذية والمدفوعة، وفي (2009م) كشف google بأن الروابط الملحقة بالسمة "nofollow" لن يكن لها فاعلية على عائدات محركات البحث كالروابط الملحقة بالسمة "dofollow" أو الغير ملحقة بأي سمه تعترض محركات البحث من فهرسة أو الدخول للصفحة الدال عليها الوصلة بواسطة هذا الوصلة.

في (2010م) كشف google سيستم فهرسة حديث والذي هو اسرع بنسبه (50%) في فهرسة الورق الإلكترونية الحديثة والتي حدث نشرها في توقيت مجاور وفي خاتمة الموسم أكون سيستم الفهرسة حثيث كفايه ليفهرس الورقة الإلكترونية فور نشرها ما سمي (التوقيت الفعلي) أو (Actual time).

في (2011م) أصدر google التنمية باندا (panda) والذي من شأنه منع الورق المتماثلة وقد كان المبتغى منه منع مواقع الكترونية التي تستند على سرقة المضمون من المواقع الأخرى ونشره على مواقعها.

في (2012م) أصدر google التنمية بطريق (Penguin) عكس مواقع الكترونية التي تستعمل أساليب متلاعبة في لكي تحصل على على تنظيم عالي في عائدات ماتور البحث google.

في (2013م) أصدر google التنمية طائر الطنان (Hummingbird) والذي من شأنه مبالغة دقة عائدات البحث عند مستعملي ماتور البحث google.

في (2015م) أصدر google التنمية المخصص بالهواتف (Cell-Pleasant) والذي من شأنه مبالغة دقة عائدات البحث لمستعملي ماتور البحث google من خلال التلفونات الذكية.